منتديات مرسى مطروح
هذة الرسالة تفيد بانك غير مشترك
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
منتديات مرسى مطروح
هذة الرسالة تفيد بانك غير مشترك
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
منتديات مرسى مطروح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات مرسى مطروح

أهلا ومرحبا بك يا زائر فى منتديات مرسى مطروح
 
الرئيسيةالقسم العام*أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الإرهاب لا دين له

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
طارق جابر
مؤسس المنتدى
مؤسس المنتدى
طارق جابر


عدد الرسائل : 1634
تاريخ التسجيل : 01/03/2008

الإرهاب لا دين له Empty
مُساهمةموضوع: الإرهاب لا دين له   الإرهاب لا دين له I_icon_minitimeالخميس 22 أبريل 2010 - 6:46

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صلي وسلم وبارك على محمد وآله وصحبه ومن والاه. نستمر مع القول الأخير من أقوال أهل العلم المعتبرين بإجماع الأمة حول فتنة التكفير وضوابط الخروج على الحكام وحكم الشرع في التفجيرات التي تستهدف المصالح الغربية المدنية سواء ف...ي بلاد الإسلام أو في بلاد الكفر. وبعد أن بينا أن الإسلام بريء من دماء كل مدني سواء كان مسلما أو كافرا. وأن السبب الرئيسي وراء هذه الأعمال المشينة هو سوء الفهم عن الله ورسوله وسوء الأدب مع العلماء الربانيين الذين ملأ علمهم بقاع الأرض من مشارقها ومغاربها وشهد لهم العدو والصديق بالورع والزهد والوقوف على حدود الله ولو كره مرضى القلوب. وعرفنا أيضا أن من الأسباب الكامنة وراء هذا الدخن اجتراء أغيلمة ومتعالمين ممن أعمت بصائرهم الحماسة الزائدة على الفتوى ورفض انكار العلماء عليهم. وهذا من تمام التعنت.فمنهم من رمانا بالإرجاء والإرجاع كفر وأهله من النار ونحن منه براء فباء هو بالصفة. ومنهم من رمانا بالعمالة ونسي أن من أدخل الأمريكان إلى أفغانستان هم طائفيته سواء قصدا أو عن غير قصد. ومنهم من شهد لنا بالحق واستشعر ضرورة الرجوع إلى المنهج الحق والجهاد الحق وكبح هذه الفتنة. أما وإني أتصدق بعرضي على كل من آذاني ولكني أوكل الله على الذين طعنوا في العلماء وكانوا كالببغاوات ينقلون ما يسمعون دونما تثبت والقوف على حقيقة أهل الفضل. وأؤكد أني لا أطعن في كل مجاهد جعل العدو هو الغزاة واجتنب استهداف المدنين كفارا كانوا أو مسلمين. والحق حقيق أن يقال أن مجموعة من الجماعات عادت عن سوء تدبيرها وتقوقعها حول رؤساءها فرجعوا عن استخدام القوة المفرط في حل المشاكل. ولعل أكبر نمودج هو جماعة الإخوان المسلمين رغم ما يشوب مناهجها من سوء استخدام لمفهوم المقاصد في الشريعة وبعد عن العلماء والتدخل في السياسة التي هي جزء من الدوامة الإحتيالية للعولمة والعلمانية. وإليكم هذه الرسالة التوضيحية الموقف الشرعي الصحيح بين عمليات الإرهاب وعمليات الاستشهاد * د. فتحي خليفة محمد عقوب تُعتبر مسألة العمليات الانتحارية والتفجيرات الإرهابية التي أصابت العديد مِن بلاد المُسلمين في هذه الفترة الحرجة من تاريخ أمتنا تُعتبر مِن أهم مسائل النوازل والقضايا الفقهية المعاصرة التي نزلت بالأمة الإسلامية، وذلك عندما اجتمع عليها جهل بعض أبنائها المسلمين، مع مكر وكيد أعدائها الكافرين، الذين يُريدون النيل من هذا الدين العظيم بكل طريق، ولذلك لابد من أن نعلن بكل صراحة ووضوح وأن نقرر – استنادا إلى فتاوى العلماء المعتبرين ومعطيات الواقع الأليم - أن تلك العمليات الانتحارية التي تحدث في بلاد المسلمين وتؤدي إلى قتل المدنيين وجرحهم وإلى الكثير من الأضرار المادية والمعنوية، هذه العمليات التفجيرية لا شك في تحريمها على الإطلاق، وذلك لأمور عديدة لعل من أهمها : 1- أنها لا تعتمد على دليل شرعي مُعتبر يُجيز ذلك القتل حتى لغير المسلمين، فليس كل كافر يجوز قتله، بل هناك معصومو الدم كالذميين والمستأمنين وأهل العهد، ويجب على المسلمين احترام تلك العهود مع غير المسلمين، كما يطلبون من غيرهم احترام العهود مع المسلمين، سواء بسواء. 2- هذه العمليات تُسيء إلى الإسلام والدعوة الإسلامية وتُظهر الإسلام بصورة بشعة، صورة العنف والقتل والتدمير، لا بصورة التعقل والحكمة والوسطية، وتضعه في قفص الاتهام، فأية جناية تلك التي تؤدي إلى أضرار أخرى ونتائج وخيمة على حياة المسلمين ودعوتهم الإسلامية : - إذ يُنفّر غير المسلمين من دخول الإسلام، رغم أنهم يرون في نصوصه وأحكامه الكمال والاعتدال والتوسط والحق الواضح كوضوح الشمس، ولكنهم حين يرون في نفس الوقت تلك العمليات غير المشروعة من القتل والانتحار والإفساد في الأرض بغير حق فإنهم سيهربون من الإسلام، ويبررون ذلك بما رأوا وما سمعوا من أحداث وفتاوى غريبة وعجيبة. - أن مثل هذه الأعمال الشنيعة تعطي الحجة وتمنح الفرصة المناسبة لأعداء الإسلام أن يُدينوا الدين الإسلامي والمسلمين من بعد، ويتهموهم بالإرهاب والتطرف، رغم أن الإسلام أكثر الأديان والقوانين القائمة اليوم تسامحاً وعدلا مع غيره، كما أنه أكثرها تحذيرا من التطرف والإرهاب والإفساد في الأرض، ومَن نظر في نصوص القرآن والسنة سيجد ذلك صريحا ظاهرا واضحاً. - هذه الأعمال تهدم الجهود الدعوية التي تقوم بها الدول والمؤسسات والحركات الإسلامية والتي تسعى إبراز الإسلام في صورته الصحيحة، المتمثلة في العدل والإحسان، والعقل والحكمة، والوسطية والحرية، كل هذه المعاني الإسلامية الأصيلة، تهدم في لحظات على يدي بعض الجهلاء، أو العملاء المستأجرين لمحاربة الإسلام، وتشويه صورته للأسف. 3- هذه العمليات وما قامت عليه من فتاوى غريبة تعارض النصوص القطعية الواردة في وجوب حفظ الدماء، وحرمة الدماء المعصومة، والنصوص الدالة على تحريم قتل النفس إلا بالحق، فقد بينت النصوص القرآنية والنبوية الشريفة الحالات التي يجوز فيها قتل النفس بالحق كما في القصاص والحرابة مثلا، وما عدا ذلك فهو حرام، ولا يمكن استباحته إلا بالدليل القاطع. 4- كما أن هذه العمليات الانتحارية والتفجيرية التي تؤدي إلى الفوضى في حياة المسلمين غير مبنية على مراعاة المصلحة، رغم أن الدين الإسلامي كله أصوله وفروعه إنما جاء لتحقيق مصلحة العباد في الدنيا والآخرة والمحافظة عليها بكل وسيلة، وهذه العمليات كما رأى الجميع وسمعوا لم تَجُر على المسلمين إلا الويلات والوبال، الخالي من أية مصلحة مُعتبرة شرعا .. 5- تشوية مفهوم الجهاد الإسلامي، الذي شرعه الله تعالى معول بناء ودفاع عن دين الله تعالى، يحفظ حقو المسلمين ويرد كيد المعتدين، الجهاد بمفهومه العام الشامل لكل ميادين الحياة العلمية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية، على مستوى الفرد والجماعة والأمة. فأصبح الجهاد - ضمن هذا المفهوم الضيق – ما هو إلا عملية قتل وسفك للدماء ودون بينة ولا دليل، فهذا ظلم يقع على الإسلام ويتحمله المسلمون للأسف. 6- ترويع الآمنين من المسلمين وغيرهم في أوطانهم، فإذا فُقد الأمن وضاع الأمان، الذي هو من أهم مقاصد الإسلام التي تكفلها تشريعاته من الحدود والقصاص وغير ذلك من تشريعات جنائية، فكيف سيعمل المسلمون على تطوير بلدانهم، أو تحقيق نهضة أو رسم خطط تنمية اقتصادية أو اجتماعية أو غيرها أو تنفيذها، في ظروف الرعب والفزع، وما خبر الجزائر، ومن بعدها العراق وأهلها منا ببعيد ؟!.. ولا شكّ أنّ مثل هذا العمل هو من هم أهداف وأماني أعداء الإسلام والمسلمين. 7- إن هذه العمليات تؤدي إلى إحداث فوضى متداخلة تجمع في طياتها مشاكل اقتصادية واجتماعية وسياسية، حيث هناك بعض البلاد الإسلامية التي تعيش نوعا مِن الاستقرار الاقتصادي والسياسي وهي في طريقها إلى النمو والتطور، فإن تلك العمليات عندما تحدث فإنها تسبب تعرقل كل تلك مشروعات الانتعاش الاقتصادي والانفتاح الديمقراطي، كما في إندونيسيا مثلا، فإن التفجيرات التي حدثت في 'بالي' قد سببت تراجعا كبيرا في كافة الأصعدة الأمنية والسياسية والاقتصادية وغيرها لبلاد إندونيسيا، وسببت خسائر كثيرة تحملها السلمون هناك حكومة وشعبا، وأعطت فرصة لغير المسلمين لاضطهاد المسلمين في العديد من الأقاليم، فمَن المسؤول عن كل هذا؟ وهكذا كل بلاد جنوب شرق آسيا التي تعيش في ظروف مثل أو أفضل من إندونيسيا من الاستقرار والانتعاش الاقتصادي والسياسي كماليزيا وسنغافورة وغيرها. أما البلاد العربية فلا يخفى عليك ما تسببه تلك العمليات من مفاسد دفعت العلماء المعتبرين من أهل الفتوى والتوجيه إلى إنكار كل تلك العمليات لما أحدثته من مفاسد. 8- من أقوال العلماء في تحريم تلك التفجيرات : - أفتى شيخ الأزهر الإمام الأكبر د. محمد سيد طنطاوي بأن المتورطين في تفجيرات الرياض والدار البيضاء إرهابيون غير مسلمين، مؤكداً أن الاعتراض على السياسة الأمريكية تجاه الدول العربية والإسلامية لا يكون بقتل المدنيين والإفساد في الأرض وزعزعة الأمن. - الشيخ العلامة الدكتور يوسف القرضاوي يقول : الإسلام بريء ما حدث في الجزائر والدار البيضاء، وطلب من الذين يدافعون عن هذه العمليات أن يعودوا إلى فهم الإسلام فهما صحيحاً، وأن يتوبوا إلى رشدهم، ويعودوا إلى قومهم ويتقوا الله تعالى، وشدد فضيلته على بيان أن الإسلام يحترم حق الحياة للإنسان والحيوان، حتىة الجنين في بطن أمه - مجلس هيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية أصدر بيانه بإنكار تلك العمليات التفجيرية كالتي حدثت بالرياض، لأنها تتضمن : اعتداء على حرمة بلاد المسلمين، وترويع الآمنين فيها. ولأن فيها قتلا للأنفس المعصومة في شريعة الإسلام. وكذلك لأنها من الإفساد في الأرض الذي حرمه الله. ولأن فيها إتلافا للمال العام. - الشيخ سلمان العودة من علماء المملكة العربية السعودية : إن الموقف الشرعي الصحيح يجب ان يكون قدرا مشتركا لدى جميع المؤمنين وجميع العقلاء برفض هذا العمل وتحريمهن وغدانته شرعا، وبإدراك الآثار السلبية الناجمة عنه محليا وإقليمياً. وعبّر الشيخ عن موقفه من خلال موقعه 'الإسلام اليوم' بقوله : إنَّ الجراة على الدماء باسم الإسلام مأساة كبيرة!.. وأكّد أن الإسلام إنما جاء من أجل البناء وليس الهدم، مستغربا من كل ما يحث في السعودية والجزائر والعراق وغيرها. - الشيخ عبد الباري الزمزمي عضو هيئة كبار العلماء بالمغرب اعتبر أن عمل التفجيرات كالذي حدث في الدار البيضاء من الجرائم الفظيعة، وأن اليهود الذين يجب قتلالهم هم اليهود الذين اغتصبوا أرض فلسطين، أما اليهود الذين يعيشون خارج فلسطين من المدنيين فلا يجوز قتلهم، لأن الإسلام لا يبيح إلا قتال المعتدين، وهذه التفجيرات السبب فيها هو الجهل بفقه مقاصد الشريعة الإسلامية التي دعت إلى حفظ النفوس. - الشيخ فيصل مولوي (مجلس الفتوى الأوروبي) في فتوى قيمة بعنوان التفجيرات في الدول الإسلامية 'رؤية فقهية' يقول: إن هذه التفجيرات بالشكل الذي وقعت فيه تتضمن مخالفة شرعية لنها استهدفت بالقتل نفوسا معصومة وهي خطأ سياسي لأنها خدمت العدو، وشوهت صورة الإسلام، الذي جعله الله رحمة للعالمين. - وغير هؤلاء من علماء المسلمين والفقهاء المعاصرين أفتوا بتحريم هذه العمليات لما فيها من مخالفات شرعية وأضرار معنوية ومادية. فهذا إجماع العلماء المعاصرين على إنكار على هذه العمليات وعلى فاعليها، واعتبارها محرمة أشد الحرمة لأنها سفك للدماء المعصومة، وإتلاف للأموال العامة، وإهدار للمصلحة العامة للأمة الإسلامية، فضلا عن انها تعطي الفرصة لأعداء الإسلام للتدخل في بلاد المسلمين. وأما العمليات الاستشهادية في فلسطين التي يسأل عنها الكثيرون اليوم، وعن مدى مشروعيتها في الإسلام، فهي مختلفة تمام الاختلاف عن تلك التفجيرات التي حدثت في بلاد المسلمين، كما في الدار البيضاء، والجزائر، والسعودية، وإندونيسيا، لأن تلك العمليات الاستشهادية التي قام بها أهل المقاومة والجهاد في فلسطين، وذلك لأمور، منها : 1- أن تلك العمليات كانت للدفاع عن النفس من ظلم اليهود واعتدائهم المتكرر. 2- كذلك لم يكن أمامهم طريق آخر للجهاد والدفاع عن أنفسهم وإخافة عدوهم حتى يرتدع عن قتلهم وظلمهم. 3- أنها تعتمد على فتوى أهل الفتوى والعلم والإرشاد، فقد أفتى جمهرة من علماء الأمة المعتبرين بجواز هذه العمليات بل بعضهم ذهب إلى وجوبها إذا توفرت ضوابطها وشروطها، من: - ألا يكون هناك طريق آخر للدفاع عن النفس غيرها. - أن تتأكد مصلحة المسلمين من وراءها. - أن تتأكد النكاية بالعدو المعتدي، بحيث يكون لها أثر وتؤدي إلى نتيجة. وإليك بعضا من أقوال وأسماء هؤلاء العلماء الذين أفتوا بجوازها باختصار : - أكّد شيخ الأزهر الشريف وعدد من علماء مجمع البحوث الإسلامية بمصر أن العمليات الاستشهادية تعد أسمى أنواع الجهاد في سبيل الله، وليست اعمالا انتحارية، وقال شيخ الأزهر الشريف د. محمد سيد طنطاوي : 'إن تفجير المسلم نفسه في الأعداء المقاتلين هو دفاع عن نفسه ونوع من انواع الشهادة، لأن جزاء سيئة سيئة مثلها، وما تقوم به إسرائيل داخل الأراضي الفسطينية يدفع أي مسلم للانتقام والدفاع عن النفس'. - يقول الشيخ العلامة د. القرضاوي : ' إن هذه العمليات تُعدُّ من أعظم أنواع الجهاد في سبيل الله وهي من الإرهاب المشروع الذي أشار إليه القرىن الكريم في قوله تعالى ( وأعداو لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم..) الآية 60 من سورة الأنفال. وتسمية هذه العمليات بالعمليات الانتحارية تسمية خاطئةومضللة، فهي عمليات فدائية بطولية استشهادية. لأن هؤلاء لا يقتلون أنفسهم من اجل انفسهم، بل ضحية من اجل دينهم وامتهم'. كما جاء في موقع إسلام أونلاين. - من العلماء الذين أفتوا بجواز هذه العمليات وسموها استشهادية كما جاء ذلك في كتاب 'العمليات الاستشهادية في الميزان الفقهي' للباحث نواف هايل وغيره : 1 . فتوى شيخ الأزهر د. محمد سيد طنطاوي. 2 . الشيخ محمد متولي الشعراوي. 3 . د. إبراهيم الفيومي، أمين المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية. 4 . د. احمد هيكل، وزير الثقافة الأسبق بمصر. 5 . د. يحيى إسماعيل، أمين جبهة علماء الأزهر الشريف. 6 . د. عبد المعطي بيومي، عميد كلية أصول الدين بجامعة الأزهر الشريف. 7. د. محمد عبد المنعم البري، رئيس جبهة علماء الأزهر الشريف. 8 . د. سعاد صالح، رئيس قسم الفقه بجامعة الأزهر – فرع البنات. 9 . عبد الله بن منيع: عضو هيئة كبار العلماء في السعودية. 10. الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ مفتي السعودية الراحل 11. د. عجيل جاسم النشمي، من علماء الكويت. 12 . وغير هؤلاء كثيرون، راوا جواز هذه العمليات لأنها من الدفاع عن النفس وفي سبيل دين الله ولصد عدوان المعتدين على بلاد المسلمين. وليست هي من العدوان على المسلمين أنفسهم كما في التفجيرات الإرهابية التي أصابت العديد من بلاد المسلمين .. أخيرا أسأل الله تعالى ان يبرم لهذه الأمة امر رشد يعز فيه أهل الطاعة ويلتزم فيه المسلمون بأمر ربهم، ويحسنوا فهم دينهم، وأن يحفظ الله تعالى بلادنا ومجتمعنا وبلاد المسلمين ومجتمعاتهم من شرور هذه الفتن، وأن يُجنبنا شرّها وضَررها، ويرد كيد الأعداء في نحورهم، وأن يحفظنا ويحفظ المسلمين أجمعين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإرهاب لا دين له
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مرسى مطروح  :: المنتدى الاسلامى :: مواضيع اسلاميه عامه-
انتقل الى: